عمد أب مكلوم في إيطاليا,, إلى استخراج رفات ابنه وحرقها, قبل أن يرسل الرماد إلى سويسرا حيث سيتم ضغطه وتحويله إلى أحجار كريمة.
وتوفى الابن في حادث سيارة ودفن بالفعل في مسقط رأسه في بلدة تريفيزو، لكن وأعجب بفكرة تحويل رفاته إلى ماسة.
ويتم صنع ما أصبح يعرف ياسم <ألماس الذكرى> من خلال تصفية وتكرير الكربون الموجود في رماد من يتم حرقهم.
ثم يوضع الكربون تحت ضغط شديد ودرجة حرارة مماثلة لتلك التي في البراكين، من أجل خلق الماس صناعي.
وتكلف العملية هذه ما يصل الى 180 ألف دولار وتستغرق نحو 8 أشهر..